بدأ كل شيء كحُلم… محمد صلاح يُلهم الأجيال بقصته!

بدأ كل شيء بحلم، والآن محمد صلاح يلهم جيلًا جديدًا ليلاحق أحلامه. من بدايات بسيطة إلى أضواء الملاعب، قصة صلاح تثبت أن شرارة صغيرة قادرة تشعل ثورة كروية في مصر وخارجها.

حلمت من الصغر

لما كان صلاح طفل صغير، حلم يكون لاعب كرة قدم. بكلماته: ‘من وانا قدك بحلم أكون لاعب كورة.’ ولما سألته ابنته ليه؟ رد ببساطة: ‘عشان ده أحلى حلم في العالم.’ الشغف ده ما كانش مجرد حلم، لكنه تحول لهدف حياته.

وراء المجد تعب

مشوار صلاح ما كانش كله أهداف سهلة. كان بيصحى قبل الكل عشان يتمرن، ويسهر يذاكر، وحتى ساب أهله عشان يحقق حلمه. الإصابات، والإحباطات، وكلام الناس اللي شككوا فيه، كل ده ما وقّفوش. اتعرض للجلوس على الدكة واتقال له إنه ضعيف، لكنه ما فقدش إيمانه بنفسه أبدًا.

من الشارع للنجومية

حب صلاح للكرة كبر لما شاف إزاي اللعبة بتجمع الناس—فرحة، حزن، وكل المشاعر. لعب في الشوارع، ولبس تيشيرت لاعبه المفضل، وتخيل الجماهير بتنادي باسمه. ومع الوقت، الحلم بقى حقيقة: الملاعب دلوقتي بتهتف ‘صلاح! صلاح! صلاح!’ وهو بيسجل لمصر والعالم.

الحلم مستمر للأجيال

دلوقتي، Pepsi Stars بتساعد الجيل الجديد يمشي على خطى صلاح. مع 9 ملاعب جديدة، وأكثر من 80 حدث لاكتشاف المواهب كل سنة، وفرص لمليون شاب، مستقبل كورة القدم في مصر بقى منور أكتر من أي وقت. قصة صلاح بتعلمنا إن أعظم حلم في العالم مستنيك تجري وراه. يلا نحلم كبير!

المزيد: Weekend Covered: Your Ultimate Guide to Some December Fun!

التسوق

إقرأ المزيد

المزيد مثل هذا

Support Lovin

Loyal Lovin readers can support Lovin so we can continue to share the stories of all amazing cities

Minimum custom amount to enter is AED 2

By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service