Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
بعد 33 عامًا من الذكريات والضحك واللحظات اليومية، اضطرت عاملة وفية لتوديع العائلة السعودية التي اعتبرتها بيتها. كان الوداع مؤثرًا لدرجة أن الجميع تأثروا، سواء في المكان أو على الإنترنت!
شهد المشهد المؤثر احتضان العاملة، التي ارتدت سترة بنية اللون، لسيدة على كرسي متحرك، وكلتاهما غمرتهما المشاعر. أمضت العاملة أكثر من ثلاثة عقود مع العائلة، ولم تستطع حبس دموعها، وهي تمسك بزجاجة ومناديل وتدفن وجهها في كتف السيدة. استمر العناق لعدة لحظات، ليعكس عمق العلاقة التي نشأت منذ أول يوم لها مع العائلة.
عندما انتشر الفيديو من جديد، لم يتأثر الحاضرون فقط، بل شعر الجميع على الإنترنت بالمحبة أيضًا! انهالت التعليقات، حيث شارك أمير حمدان وناصر سودان العوض إعجابهم بلطف العائلة وإخلاص العاملة. تمنّى البعض الراحة للجميع، بينما اعترف آخرون أن هذا أصعب وداع يمكن مشاهدته!
هذه اللحظة الخالدة تذكرنا أن العائلة ليست دائمًا بالدم، بل بالمحبة والاحترام الذي نشاركه. بعد 33 عامًا، كان وداع العاملة أكثر من مجرد رحيل؛ كان احتفالًا بذكريات العمر، ورابطة لن تُنسى أبدًا.
المزيد: His Majesty King Salman Calls For Special Rain Prayers On Thursday
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service