Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
أصغر كاتب روائي بمعرض الكتاب
بالغرم من صغر سنة إلا أنه قدر يجذب الكثير من الزوار لشراء روايته الأولى، واللي تعتبر مزيج بين الواقع والخيال.
صاحب الـ 12 سنة عبدالله علي تكلم عن روايته الأولى أما زلت أسفًا، تدور أحداث هذه الرواية حول طفل يتيم بالعقد الأول من عمرة تصير له صدمات قوية بعد سقوط أخته اللي أكبر منه بأربع سنوات من أعلى الجبل بالقرب من قريتهم اللي يسكنون فيها، وبعد توقعه أن أخته ماتت، جته رساله أنها لا تزال على قيد الحياة وفيه رجل خاطفها من العالم الموازي لعالمهم، فقام الطفل يتنقل بين العوالم لينقذ أخته من خاطفها.
” عالم مجهول يحكمه ملوك بشر مثلنا ولكن عقلياتهم غير عقلياتنا، فما قصة ذلك العالم، وما سر الملوك، وما قصتهم المجهولة؟ حين يخوض بطلنا عمار رحلته لاكتشاف جوانب هذا السؤل، سنعلن كل شيء. “
رواية #أما_زلت_أسيفًا
للكاتب #عبد_الله_علي
متوفرة في موقعنا: https://t.co/83TePH3bLA pic.twitter.com/c7UE5nbE7b— مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع (@services_book) September 2, 2024
بين عبدالله في تصريح لصحيفة سبق أنه اقتبس فكرة الرواية من قصة حقيقيها سمها قبل سنوات، لكنه قام بتطويرها ونقلها لعالم خيالي غير الواقع اللي حدثت به، كما وضح أنه بدأ بكتابة الرواية بعام 2020 ثم بدأ بكتابة مسودتها الأخيرة بداية 2022 وأنتهى من كتابة الرواية عام 2024، وقدمها لدار مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع وتمت الموافقه على ونشرها.
اختتم عبدالله كلامه أنه قام ببيع 1000 نسخة حتى هذه اللحظة ووقع على بعض النسخ لعدد من زوار معرض الرياض للكتاب، أن نهاية الرواية الصادرة مفتوحة فبطل الرواية لم يعثر على أخته ، والآن بدأ بكتابة الجزء الثاني من الرواية اللي ممكن توصل إلى ثلاث أجزاء حتى تكتمل أحداثها.
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service