Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
أثناء الغرق في بحر العناوين والاخبار، لفتني مقال لطيف للكاتبة عبير الفوزان حول افتتاح قيصرية الكتاب في الرياض، تقول فيه نعم.. “نحن شعب مثقف.. قارئ”
لا أدري، هل لا تزال مثل هذه الآراء صادمة نوعا ما كالسابق؟ تكمل في مطلع مقالها “نعم.. نحن كذلك.. هذا الكلام ليس من رأسي.. إنما من صديق عربي قديم يمتلك دار نشر في إحدى الدول الأوروبية، ويراهن دوما على معارض الكتاب التي تقام في السعودية.. فنحن شعب نستهلك الكتب.. نقتنيها.. نقرأها.. نحبها”
ولكن في معارض الكتاب خاصّة، عادة ما يتحذلق البعض بقولهم أن ارقام المبيعات ليست دليلا معتبر للقراءة، وبأن كثير من المستهلكين والزوار في معرض الكتاب لم يأتوا إلا لاّدعاء القراءة والثقافة.. إلى آخر تلك الآراء التي تنطلق من تقديس الكتاب والقراءة بصورة مؤذية ربما! نحن هنا لسنا بصدد الرد او أو الاثبات او النفي، بل لعرض ما نعتقد بأنه جدير للعرض، ليس إلا. ?
بحسب التقرير احتلت الهند المرتبة الأولى عالميا في ساعات القراءة بمعدل ١٠.٤٢ ساعات أسبوعيا، وجاءت السعودية عاشرة بمعدل ٦.٤٨ ساعات في الأسبوع.
أختار أن أصدق ذلك، ولابد بأن نجيب الزامل -كعادته- يعرف عن ماذا يتحدث، وليست ممارسة القراءة دليل وعيٍّ سليم، إلا أنني أختار أن لا أنكر اعداد القرّاء هنا!
#مكتبات_الأحياء ١
وجدت أنه من أكبر أوهامنا التي صدقناها أننا لا نقرأ، وأن شبابنا بالذات لا يقرأون. بينما واقعًا نحن شعب قارئ من الطراز الجاد. أعلن أن معرضا سيقام بأي جهة بالمملكة، وسترى أن دور النشر داخليا وخارجيا تتسابق للحصول على موقع به.— نجيب الزامل (@NajeebZamil) January 24, 2019
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service