Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
سمو الأميرة ريما بنت بندر تتحدث عن قوة الرياضة النسائية
انجازات المرأه السعودية لا تعد ولا تحصى ولا زالت في كل مجال تضع بصمت ابداعها وتميّزها وتنفرد عن غيرها، وكل هالنجاحات كان سببها الدعم الكبير مثل اللي تقدّمه صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر آل سعود دائمًا هي أول داعمه لأبناء وبنات الوطن في كل الأقسام والمشاركات وأنواع المواهب الرياضية.
المرأة السعودية قفزت نسبة زيادة مشاركتها في الرياضة لأكثر من 150%، وأكيد أن الدعم بأنواعه العديده كان هو السبب الرئيسي بالنجاح وزيادة النسبة.
في ظل الاختلافات والانقسامات التي تعصف بعالمنا، تأتي الرياضة كقوة قادرة على توحيد المجتمعات وجمع الناس تحت مظلة واحدة، متجاوزة بذلك حدود الدول، حيث تخلق احتفاءً مشتركًا بالمواهب الرياضية وروح العمل الجماعي والتضامن، بدءًا من الملاعب المحلية، وصولًا إلى الساحات الدولية، في تجسيدٍ باهر لقيم الوحدة، والتنوع، والشمولية، والتي تُعد جوهرًا للتحول والتقدم الذي يحدث في المملكة اليوم بصورته الواسعة، باعتبار الرياضة أحد محركاته الأساسية.
بدأ ذلك مع انطلاق رؤية السعودية 2030؛ خطة التحول الشاملة اقتصاديًا واجتماعيًا وثقافيًا، وخارطة الطريق نحو مستقبل زاهر، والتي سارعت إلى انفتاح المملكة وترابطها مع العالم بشكل غير مسبوق، وجعلت الرياضة من أبرز عوامل هذا الترابط، فمن خلال استثماراتها الضخمة في مختلف الرياضات التي تتمتع بمستوى عالٍ من الاحترافية والشعبية، هي لا توسع من مشاركتها العالمية فحسب، بل تساهم أيضًا في تنويع الاقتصاد الوطني، وتعزز من حيوية المجتمع وتحسّن من أنماط حياة المواطنين لتكون أكثر صحة.
وينطبق ذلك خاصةً على نساء المملكة العربية السعودية؛ لأن نجاح المرأة وتقدمها في المجالات المختلفة يقع في صميم تحولنا الاقتصادي والاجتماعي والرياضي، فمنذ بدء رؤية السعودية 2030، زادت مشاركة المرأة في الرياضة بنسبة تزيد عن 150%، ومع وجود أكثر من 330 ألف رياضية مسجلة وآلاف المُدربات والمرشدات والحكَام وطبيبات الرياضة، تنافس النساء السعوديات اليوم في الساحات المحلية والإقليمية والدولية، وتحصدن الجوائز.
تحظى المملكة بمستقبل رياضي حافل، بترشحها لاستضافة الكثير من البطولات والفعاليات الرياضية في السنوات القادمة، والتي ستشكل محطات مهمة في مسيرة التطور الرياضي للمملكة، وأحد هذه المحطات، بطولة كأس العالم للمنتخبات في كرة القدم لعام 2034م، ونتطلع فيها لإبراز التراث الرياضي الغني للمملكة، والبنية التحتية ذات المستوى العالمي، وحسن الضيافة.
🚀 المرأة السعودية تحقق إنجازات رياضية مذهلة منذ انطلاق رؤية 2030😍🇸🇦
الأميرة ريما بنت بندر @rbalsaud :
📈 نسبة زيادة مشاركة المرأة السعودية في الرياضة بلغت أكثر من 150%.
🏅 +330,000 رياضية مسجلة
🏟️ +500 مركز رياضي نسائي
🎾 15,000 فتاة يمارسن التنس لأول مرة
⚽ +70,000 فتاة في… pic.twitter.com/puE9H9tczM— أول سعوديـ/ـة | First🥇Saudi (@First1Saudi) October 19, 2024
إلى جانب هذه الأرقام، يبقى التأثير الإنساني هو بوصلة الحدث، فمع بروز أسماء وطنية من الرياضيين والأبطال، ازداد شغفنا بالرياضة بمختلف ميادينها، وعززت رؤية 2030 ذلك الشغف من خلال اهتمامها بتوفير فرص جديدة للمشاركة والاستمتاع بالبطولات العالمية، مثل: بطولة الفورمولا إي، والبطولة العالمية للمصارعين المحترفين، وجائزة الفورمولا 1 الكبرى، وكأس السوبر الإسباني.
في الختام ذكرت سمو الأميرة ريما أن اليوم أصبحت المملكة العربية السعودية وجهة رياضية رائدة وحاضنة لمختلف الرياضات، وينعكس ذلك على الارتقاء بصحة أفرادها، وتحقيق الشمولية وتعزيز الترابط مع المجتمع الدولي، وإبراز ثقافة المملكة وتراثها الغني في الميادين الرياضية.
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service