المسعف الذي كان سبباً في سعادة رجل مُسن!

loovinsaudi

الكثير من المرضى يكونون في مزاج سيء لتواجدهم في غرف المستشفى وانتظارهم الطويل للسماح بالزيارات مع الشوق لمتنفس خارج هذي الغرف والتفكير المستمر في هذا الفراغ، الكثير منهم يحتاج أن يتمتع في يومه، حتى لو كانوا على أسرتهم، ومن ضمنهم المُسن الذي أصيب بضمور بالعضلات وكان حبيس غرفته لمدة 8 سنوات، وكان يتمنى رؤية البحر، بادر المسعف محمد صالح والكادر السعودي بتحقيق حلم هذا المُسن!، بحيث طبقوا الإنسانية بأكمل معانيها وقاموا بتحقيق أمنية هذا المُسن برؤيته للبحر

موضوع شيق وفريد من نوعه!

وفي هذا المقال حبينا نتكلم ونسلط الضوء على هذه الفئة الإيجابية، ومن المفترض يكون لهم بصمة رائعة لجميع من يعمل في هذا المجال الطبي، أثبتوا أن العمل ما هو مبلغ نهاية الشهر، عندما تكون الإنسانية قبل الخدمة والمُسمى، العطاء والإنسانية أجمل صفه ممكن تمتلكها النفس البشرية، والجانب الإنساني ركيزة أساسية في العمل المهني وخصوصاً في المجال الطبي بمثل هؤلاء يحق لنا أن نفخر، بوركت جهودكم

يستحق يذكر في يوم السعادة العالمي، هذه هي النماذج التي تستحق أن تكرّم

التسوق

إقرأ المزيد

المزيد مثل هذا