سميرة الخميس .. أشهر مدربة رقص سعودية

loovinsaudi

وجدت شغفها في الرقص منذ عامها الرابع وهي طفلة صغيرة، وتمكنت من إتقانه مبكرًا بل وعملت على نشره وتعليمه في سن صغير أيضًا.

ارتبط أسم سميرة الخميس بفن البالية على الساحة الفضائية السعودية خلال الأعوام القليلة الماضية، وزادت نجوميتها بعد أن شهدت الساحة السعودية حراكًا إيجابيا في دعم مختلف الفنون بما فيها البالية وافتتاح المراكز التعليمية المتخصصة بها.

 حصلت سميرة الخميس مبكرًا على شهادات علم الحركة في فنون الرقص، ورسمت مسارها باكرًا منذ طفولتها، حيث تقول: عندما خرجت على المسرح لأول مره ورؤيتي للأنوار على الأرض وأحسست بشعور أن هذه هي البداية لشيء أكبر. وعن استمرارها في شغفها ومواجهتها للتحديات والحواجز، الأمر الذي جعل منها نموذجًا يرمز إلى الشجاعة والقدرة على التأثير، تقول سميرة: لم أكن أتوقع أن أصبح نموذجاً يحتذى به، لقد حدث ذلك بدون قصد.

كما عبّرت سميرة في لقاءها مع مجلة emirates women بأنها استطاعت كسر الصورة النمطية لراقصة البالية السعودية عبر اتباع ما يدعوها إليه قلبها، وما يمنحها ذلك من شعور بالرضا لم تجده في أي مكان آخر.

 

Voir cette publication sur Instagram

 

Une publication partagée par Samira Alkhamis | سميرة الخميس (@samiralkhamis)

..حينما يكون شغفنا تعبيرًا عن الذات وجزءًا لا يتجزأ منها  

تصف سميرة عشقها للبالية بأن: له نوع من الجمال نادر الوجود. الجزء المفضل لدي في الباليه هو مدى تقنيته، حتى مع أصغر التفاصيل التي لا يلاحظها الناس دائماً، مثل أصغر حركات الأصابع. علمني الباليه الكثير من الأشياء مثل الانضباط الذاتي والوعي بالجسم. يشعر الرقص دائماً بالرضا عند متابعة الموسيقى لتصوير قصة أو إرسال رسالة.

التسوق
إقرأ المزيد
المزيد مثل هذا

Support Lovin

Loyal Lovin readers can support Lovin so we can continue to share the stories of all amazing cities

Minimum custom amount to enter is AED 2

By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service