فيديو لطفل مصاب يهب أمنيته لوالدته ❤️

Avatar

لا اعلم لماذا نشعر عند تداول الاخبار والاحداث التي تنقل لنا أفعال الخير والعطاء غير الممنون بأننا سعيدين سعادة الشركاء فيها، وكأن جزء منّا يشعر بأنه قام بها، وبأنه -في ذات اللحظة- ممنون ومتعاطف وسعيد جدا بوقوعها! الإحساس بأن هناك من يعمل من أجل الخير هو إحساس دافئ يورثك الأمان والراحة بلا شك.

وعلى سبيل المثال.. انظر إلى ما به قام فريق اجتماعي يعمل ضمن الخدمة الاجتماعية بمدينة سلطان للخدمات الإنسانية.. بادر هذا الفريق بتبني أمنيات الأطفال المصابين والمنومين، واخذ على عاتقه تحقيقها مهما كلف الأمر، أحد هؤلاء الأطفال الصغار كان بوده أن يقتني “بلايستيشن ٤” سوى أنه عدل عن رأيه بعد أن تحطم هاتف امه لتتغير أمنيته من لعبة إلى هاتف جديد يهديه والدته. ?❤️

الأطفال..❤️ هذه الكائنات الملائكية حتى في شقاوتها، تضرب أسمى أشكال الحب وأطهرها.

بعد أن انتشر الفيديو، عرض عدد من أهل الخير شراء “سوني ٤” للطفل النبيل ❤️

التسوق

إقرأ المزيد

المزيد مثل هذا