Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
قبل لا نعرف الجوالات ولا نعيش بعالم الإنترنت، كان أهلنا وأجدادنا يعتمدون على شي بسيط لكنه كان وقتها ثورة، واللي هي كبائن الاتصالات. كانت هي الوسيلة الوحيدة تقريبًا للتواصل، خصوصًا للي ما عنده تلفون في البيت. في كل زاوية تلقى كبينة، توقف، تحط الريال أو تشتري البطاقة من البقالة🎫، وتتصل بأحد غالي عليك. واليوم؟ اختفت بهدوء، لكن الذكرى باقيه في القلب.
بداية ظهور كبائن الاتصالات في السعودية كان في أوائل الثمانينات، تقريبًا عام 1981، وكانت جزء من مشروع ضخم من وزارة البرق والبريد والهاتف (قبل لا تصير STC). وفعلاً، انتشرت في كل المدن والقرى، وكانت تعتبر ثورة وقتها.
السعوديين في ذاك الوقت فرحوا فيها مرة، كانت وسيلة تواصل جديدة وسريعة، خاصة للي ما يقدر يركب هاتف ثابت بالبيت. بعض الكبائن كان فيه طوابير عليها، خصوصًا وقت المكالمات الدولية.
مع دخول التسعينات وتوسع شبكات الجوال، بدأت الكبائن تقل شوي شوي، لكن الانقراض الحقيقي بدأ بعد 2010، ولين 2017 تقريبًا، اختفوا تمامًا من أغلب الشوارع لكن اخر شخص شافها يقول في مستشفى الملك فهد:
هذي اللي باقي بمستشفى الملك فهد pic.twitter.com/LXURwIxeR2
— سعود (@qiii_11) December 27, 2019
🔹انتشار الجوالات والإنترنت
🔹تكلفة صيانة الكبائن العالية
🔹قلة استخدامها
🔹توجه STC للتحول الرقمي
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service