Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
أنقذ الشاب الشهم نايف الحربي الذي يبلغ من العمر ٣١ عاما معلمة مغتربة في منطقة القصيم تحديدا بمدينة بريدة عند عودتها إلى منزلها. ويقول بحسب خبر جاء في صحيفة سبق حيث يعمل في توصيل المعلمات برفقه والدته:
“كنت عائدا من قرية “أم طليحة” ظهر الثلاثاء برفقه المعلمات، ومع إيصال اخر معلمة لمنزلها في حي الروضة شمال بريدة، وعند مرورنا من أمامه على شارع “ثلاثين” في الجهة المقابلة؛ لمحت شخصاً داخل الفناء، وسألت والدتي: هل شاهدتِ الشخص؟ وأجابت بالنفي.. وعند وصولي للمنزل أوقفت السيارة جانباً وأقفلتها وطلبت من الوالدة والمعلمة عدم النزول من السيارة حتى أتأكد من خلو المنزل من أي شخص. دخلت المنزل ولمحت شخصاً يختبئ تحت الدّرَج، ثم باغتني بعصا غليظة وضربني بها، وأمسكتها وسيطرت عليه، وتفاجأت بشخص آخر يهاجمني بسكين وسدد لي طعنتين في اليد. (….) خرجت للشارع والدماء تنزف، وأصيبت والدتي والمعلمة بالرعب، وانهارت المعلمة بالبكاء خوفاً من حصول أي مكروه لأبنائها، وتم إنقاذي للمستشفى فيما بقيت الوالدة مع المعلمة في منزلها لتهدئتها.”
لم يمسك البطل نايف بالرجلين إلا أنه انقذ المعلمة وصغارها الذين كانوا بداخل المنزل من شر هؤلاء العصابة.
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service