Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
دكتور سعودي يقود ثلاث
يقود عضو هيئة التدريس بجامعة كاليفورنيا الدكتور فيصل نواب فريق بحثي لتطوير مشروعات لشركات تقنية بوادي السيلكون، وبمقدمة هذه الشركات شركة ميتا والمعروفة باسم فيسبوك.
د.فيصل نواب
عضو هيئة تدريس جامعة كاليفورنيا يقود فريق بحثي لتطوير 3مشروعات تقنية عملاقة بوادي السيلكون، أكبرها مشروع”ميتا”بعد فوز فريقه بالجائزةالبحثية للتقنيات المستقبلية2021
بهدف معالجة البيانات وبناء أنظمة عالمية عبر خوارزميات تقلل فوارق البيانات وتسمح بالتواصل بشكل أكبر هرمية pic.twitter.com/bu2ZtSmLNS— أول سعوديـ/ـة | First🥇Saudi (@First1Saudi) January 7, 2023
تحدث الدكتور فيصل نواب لواس عن تفاصيل هذي المشاريع، موضحًا أن المشروع الأكبر هو لشركة ميتا المعروفة بالفيسبوك، وذلك بعد فوز الفريق الذي يقوده بجائزة الشركة البحثية عام ٢٠٢١ للتقنيات المستقبلية للجيل القادم من شبكة الإنترنت.
وقال في حديثة: ”المشروع يهدف إلى معالجة البيانات لبناء الأنظمة حول العالم؛ لتتوافق بيانات المستخدمين الهائلة التي تمتلكها الشركة، عبر بروتوكولات وخوارزميات تتواصل بكفاءة وتقلل من الفوارق في البيانات وتسمح لي بالتواصل بشكل أكبر هرمية“.
وتابع: أن البحثين الأخرى الأول لشركة ناشئة لتطوير أفكار البحثية في المعمل لمعالجة البيانات للمدن الذكية والجامعات عبر منتجات تنقلها، والثانية لشركة الألعاب روبلوكس لحل مشاكل ضغط البيانات بالإجازات بسبب كثرة المستخدمين وضغط معالجة الصور والبيانات والتفاعل بين اللاعبين.
أكد الدكتور فيصل عن وجود تعاون مع الجامعات السعودية، واحد منهم مع الدكتور باسم شحاته في مشاريع بحثية لتطوير أنظمة سلسلة الكتلة والمدن الذكية، وأخرى مع جامعة طيبة وجامعة الأمير مقرن وغيرها.
عن تجربته التدريسية بجامعة كاليفورنيا قال: ”إن ما يميزها أن جامعة مثل كاليفورنيا من أفضل الجامعات على مستوى العالم، كونها تجمع صفوة الطلبة لاسيما في الدراسات العليا، مما يجعل التدريس والإشراف بمثابة فرصة للتعليم باستمرار في مجال يتطور باستمرار ظهور التقنيات بشكل مستمر“.
تكلم الدكتور فيصل أن التعليم بالمملكة يشهد تقدم وتطور كبير وملحوظ، مما جعل الجامعات السعودية تنافس غيرها من الجامعات العالمية في التصنيفات العالمية المعروفة.
وفي هذا الموضوع تحدث: ”إذا ما قارنا بين نظام التعليم الأمريكي والتعليم السعودي، فالأول ممتاز ولكنه متوقع ويسير برتم واحد، بينما النظام التعليمي السعودي متجدد وطموح للغاية، مما يعطي الانطباع بالقدرة على تحقيق الطموحات التي يتبناها سمو ولي العهد –حفظه الله-“.
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service