تحت مظلة “الفنون الموسيقية لغة تحاكي الوجدان”، وعلى هامش دعم الثقافة والفنون المحلية، أعلن الحساب الرسمي للمشاركة المجتمعية لوزارة الثقافة السعودية على توفّير مبادرة دعم برامج الثقافة والفنون في المدارس الأهلية والعالمية، بهدف تنمية مهارات الطلاب التعبيرية وتعزيز الثقافة والفنون في قطاعات التعليم حول المملكة.

تُوفّر مبادرة دعم برامج #الثقافة_والفنون_في_المدارس طريقة حسيّة لمحاكاة مشاعر الطلبة، وتنمية مهاراتهم التعبيرية.#ثقافتنا_هويتنا pic.twitter.com/6gWkg4qXDN

— #ثقافتنا_هويتنا (@MoC_Engage) July 26, 2022

موصى به

نصائح فعالة لتخطي التحديات في ادارة المشاريع الصغيرةالسعودية كادي تتفوق على ملايين المشاركينزيارة طلاب لزميلهم المصاب بمنزله

وتشمل المبادرة  في مرحلتها الأولى، دعم ١٠٠ من المدارس التي تُقيم برامج متنوعة في مجال الموسيقى من خلال تزويدهم بالأدوات والمعدات الموسيقية اللازمة لنجاح البرامج المراد تطبيقها في مناهج المدارس المشاركة من جميع المراحل الدراسية  (ابتدائي، متوسط، ثانوي). 

 كما تسهم مبادرة دعم برامج الثقافة والفنون في المدارس، إلى تقديم المنحات المالية للمدارس التي يتم اختيارها، حيث تلتزم بمسؤوليات المنحة المقدمة على مدار عام دراسي كامل، من وقت تسليمها في شهر سبتمبر  ولغاية  نهاية شهر مايو من كل عام. 

أما بالإشارة إلى التكاليف الأخرى مثل مهمة توظيف معلمين متخصصين في مجال الموسيقى، فتعتبر هذه من مسؤوليات المدرسة المرشحة للبرنامج، بالإضافة إلى مهام أخرى تضم:

• تصميم البرنامج اللاصفي
• تشجيع الطلاب للمشاركة في البرنامج التجريبي
• توظيف وتدريب معلمي الثقافة والفنون (الموسيقى) على حسب الحاجة
•  التواصل الفعال مع وزارة الثقافة وممثليها وشركائها خلال مدة البرنامج
•   التقييم والرصد الدوري ودعم المتابعة من قبل وزارة الثقافة وممثليها وشركائها
• استخدام تمويل المنحة للأغراض المحددة لها 
• الالتزام بلوائح وشروط المنحة المحددة من وزارة الثقافة

لمعرفة تفاصيل أكثر عن المبادرة، يمكنكم الإطلاع على الموقع الرسمي لوزارة الثقافة السعودية