Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
الحفاظ على البيوت من خلال تغليفها بالقصدير.. أحد الوسائل الفنية الملفتة “جدًا” التي يستخدمها عبدالله العثمان في إبراز القيمة الفنية والتراثية والتاريخية للمكان الذي أضاع كل ذلك على مر السنين، ربما استطاع العلم أن يحافظ على بعض التاريخ وأن ينقله للمستقبل، لكن الفن وحده باستطاعته أن يعيد انتعاش قيمته.. بل وتجديده في ذاكره لا تشبه تلك التي سادت او عُرفت عنه.
لدى العثمان حس عالي بقيمة الأشياء القديمة التي تقبع بالذاكرة.. “ربما” نلحظ هذا من خلال عناوين مؤلفاته: “ذاكرة متأخرة عشر دقائق” و “قد يحدث هذا الفراغ مرتين” او بشكل مباشر من خلال بيوت القصدير في جدة، العلا، الخبر…
أحد أجمل العمارات السائدة في جدة.. يبلغ عمر المبنى اكثر من ٢٠٠ سنة وبحسب المرسال “كانت تسكنه الأرامل والنساء الوحيدات في إطار ثقافة الوقف ليشتهر بمرور الزمن ويصبح اسمه ” رباط الخنجي الكبير والصغير” وهو البيت الواقع في شارع أبو عنبة بحارة الشام والمعروفة عنها أنها إحدى حارات جدة التاريخية”
يعمل الفنان عبدالله العثمان بدعم من شاورمر -كما هو واضح لنا- في بناء تحفه جديدة من “البشارات” .. طلبت شاورمر من المتابعين من خلال اعلاناتها احضار بشّارة لاستبدالها بشاورما! ويبدوا أن جميع البشارات ذهبت للفنان الذي لا نعلم حتى الآن ما السر خلف عمله الجديد.
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service