Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service
تلعب البيئة دورًا أساسيًا في حياتنا، حيث تُعتبر المساحات الخضراء رئة الأرض التي تمدنا بالأكسجين، وتساعد في الحفاظ على توازن النظام البيئي. ومع ذلك، يواجه الغطاء النباتي تهديدات عديدة نتيجة بعض السلوكيات السلبية! مثل إشعال النيران بطرق غير آمنة، وقطع الأشجار، والإضرار بالمساحات الخضراء. وهنا يبرز السؤال: هل حماية البيئة مسؤولية فردية أم التزام مجتمعي؟
يُعد الغطاء النباتي عنصرًا حيويًا في الحفاظ على التوازن البيئي، حيث يساعد في تقليل التلوث، وتحسين جودة الهواء، وتوفير موائل للحياة البرية. كما يسهم في منع التصحر، وتقليل درجات الحرارة، وتعزيز جمال المدن والمناطق الطبيعية
رغم الفوائد العديدة للنباتات، إلا أن بعض الممارسات الخاطئة تهدد وجودها. ومن أبرز هذه التحديات:
المملكة العربية السعودية وضعت قوانين صارمة لحماية البيئة والغطاء النباتي، وذلك من خلال “نظام البيئة” ولوائحه التنفيذية، والتي تهدف إلى تنظيم استغلال الموارد الطبيعية والحفاظ على التنوع البيولوجي.
بعد إطلاق حملة “شد رحالك”.. المتحدث الرسمي للمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر عبد العزيز أبوحيمد: هناك لوائح تنفيذية وغرامات تصل لمبالغ كبيرة لمن يحتطب ويشعل النيران.. والهدف من الحملة هو التثقيف والتنظيم والتوعية#الراصد pic.twitter.com/PVPKXYlPf4
— الراصد (@alraasd) January 22, 2025
السعودية تسعى إلى تحقيق تنمية مستدامة من خلال الموازنة بين التطور الاقتصادي والحفاظ على البيئة، وذلك تماشياً مع رؤية 2030 التي تضع الاستدامة البيئية ضمن أولوياتها
يبدأ الحفاظ على البيئة من الوعي الفردي، حيث يمكن لكل شخص أن يساهم في ذلك عبر:
حماية الغطاء النباتي ليست مسؤولية جهة واحدة فقط، بل هي التزام مشترك بين الأفراد والمجتمع والحكومة. فكل خطوة صغيرة نحو الحفاظ على الطبيعة تُحدث فرقًا كبيرًا في ضمان بيئة مستدامة للأجيال القادمة. إن الوعي البيئي والسلوك المسؤول هما مفتاح المستقبل الأخضر الذي ننشده.🔥🪵
Minimum custom amount to enter is AED 2
By donating, you agree to the Privacy Policy and Terms of Service